المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery



مشاكل المراهقين تغيرات دماغ المراهق ودليل التعامل مع المراهقين مع هيلينا الصايغ شاهد الان

هو الحاجة إلى التخطيط المستقبلي وتحديد المهنة والتخصص الدراسي ، وبحكم قلة معرفة المراهق فقد يميل لدراسة تخصص غير مؤهل له ، ولا يملك القدرات التي تسمح له بالوصول إلى المستوي الذي يرغب فيه مثلا .

تَجري مُعالجة المشاكل المحددة حسب الحاجة، ويجري توفير الدعم العام والتشجيع.

يتسم هذا النوع بالانسحاب ، حب العزلة ، الاكتئاب ، قلة النشاط والشعور بالنقص ، إذ يجد المراهق راحته عندما يكون وحده ويتأمل مشكلاته بذاته ويعيش عدم التوافق الاجتماعي ، الاستغراق في أحلام اليقظة التي تدور حول مواضيع الحرمان والتثبيت في مراحل الطفولة ، الاتجاه نحو النزعة الدينية بحثاً عن الراحة النسية وتخلصاً من مشاعر الذنب . 

والواقع أن طبيعة العلاقات التي يكون المراهق قد كونها مع هذا الوسط الدراسي الجديد ذات تأثير كبير في تحديد معالم مستقبله الاجتماعي والمهني، ولها انعكاس في بلورة شخصيته وتكوينها، هذا فضلا على أن الشخصية تتعرض لاختبارات توافقية كلما تعرضت لموقف مواجهة جديد لبنية من بنى البيئة المدرسية، ومن المفيد هنا الإشارة إلى المعطيات التي لها تأثير قوي ومباشر على شخصية المراهق في فضائه الجديد:

الابتعاد عن الصرامة في الأوامر والقسوة في المعاملة من قبل ذوي المراهق: فهذه الأساليب سوف تغضب المراهق وتدفعه للتقصير في دراسته من منطلق التمرد على سلطة ذويه وفرض إرادته، كم قد تؤدي هذه المعاملة إلى إرهاب المراهق وإضعاف ثقته بنفسه وقدرته على النجاح في دراسته جراء توبيخه باستمرار ونعته بالفشل، وبدلاً من ذلك يفضل استخدام أسلوب الحوار البناء والنقاش المثمر وبناء علاقة ودية تقوم على الثقة المتبادلة والمحبة والتقدير بين المراهق والمربي.

كيف نحمي المراهقين من هذا الغزو الفكري ..!!! إذا كان يحبني فعلاً فلماذا تصرفات المراهقين هذه؟ لماذا يكذب المراهقين؟ ما سبب الخوف عند المراهقين؟ علاج التبول اللاارادي عند المراهقين والشباب كيف أتعامل مع مشاكل المراهقين النفسية

الحالة الاقتصادية: حيث أن الحالة الاقتصادية لأسرة المراهق تلعب دوراً كبيراً في التأثير على التحصيل الدراسي والعلمي للمراهق، فقد يكون هذا المراهق رغم صغر سنه رباً لأسرة ومعيلاً لها في بعض الحلات، أو قد لا تتناسب مصاريف الدراسة من لباس وحاجات وأجور مدارس في بعض البلدان مع دخل الأسرة، ومن ناحية أخرى قد تنعكس حالة الرخاء والرفاهية التي تتمتع بها بعض الأسرة سلباً على التحصيل الدراسي لابنها المراهق.

ومن هذا المنطلق يكون الجسد موضع امتحان عسير اذ عليه ان يستجيب للصورة المثلى التي يتخيلها المراهق له وان لا يسبب له احراجا اذا ما تعلق الامر بكيفية نمو الجسد او بمظهره الخارجي ولا يمكن للمراهق ان يؤسس صورة ايجابية للجسد الا اذا كان هذا الاخير حائزا على الشروط التي تجعله موضع التباهي والتفاخر والاحترام.

فترة المراهقة هي الفترة التي تسبق سن الرشد، والتي ينتقل فيها الإنسان من مرحلة الطفولة إلى البلوغ أو الرشد ، وهنا تحدث بداية التغير في الشكل والشخصية، ومن أجل هذا يجب مراعاة الأبناء في هذه المرلحلة قدر الإمكان لأنها مرحلة بناء وتشكيل للشخصية، ونقطة تحول من مرحلة خالية من المسؤولية والضوابط والقيود إلى مرحلة يصبح فيها الشخص مسؤولًا عن أبسط الأمور في حياته[١].

يكثر المراهق من الأسئلة فيما يخص التغيرات التي تطرأ عليه وكثيراً ما ينشغل بالتغير الجسدي والذي يمثل مجموعة من التغيرات الفسيولوجية كبروز الشعر في مختلف أماكن الجسم ، والبثور التي تكون مصاحبة للنضج الهرموني ، لذا يتسائل المراهق عن سر هذا التغير وهل هو يطرأ علي جميع الذين هم في سنه أم هو مقتصر عليه ؟ وهل هو أمر عادي ؟ . 

ان المتامل في جملة الغايات التي رسمها النظام التربوي الحالي يطمئن الى موقع التللميذفيه وذلك من خلال شمولية تكوينه وغرس جملة من الخصال والقيم الحميدة.ولكن ذلك يستوجب الانتباه الى قيمة الاطراف المساهمة في السهر على مراقبة وتنفيذ مقررات وبرامج التعليم وترسيخ القيم المادية والمعنوية لدى الناشئة مثل اطار الاشراف والتسييرالتربوي والاساتذة والمنظمات والجمعيات..

الإكثار من الأنشطة التي تشجع االطالب على القدوم للمدرسة مثل عقد المباريات والمسابقات وخلق أجواء التنافس نور السوي في المدرسة لأن المراهقين يفضلون دائمًا هذه الاجواء لأنها تمكنهم من إبراز مواهبهم وشخصياتهم فيشعرون بالتميز.

ا - مالكا لشخصية متوازنة قوامه الاعتدال والتسامح في اطار الترشد الذاتي.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery”

Leave a Reply

Gravatar